اسم الكاتب: admin

في تطور مثير للقلق، دخلت الولايات المتحدة الأسبوع الثالث من تعليق مقابلات تأشيرات الطلاب الجدد دون إعلان موعد واضح لعودة الإجراءات، مما يزيد المخاوف لدى آلاف الطلاب الدوليين الساعين للالتحاق بفصل الخريف. بحسب منظمة NAFSA، فإن 70% من تأشيرات الطلاب الأمريكية تُصدر خلال الفترة من مايو إلى أغسطس، ما يجعل هذا التعليق بمثابة تهديد حقيقي

في ظل التغيرات الأخيرة في سياسات الهجرة الكندية، شهد عام 2025 انخفاضًا كبيرًا في عدد تأشيرات الدراسة الممنوحة للطلاب الهنود، مما خلق فرصة ذهبية للطلاب من الشرق الأوسط والدول العربية الراغبين في الدراسة بكندا. ووفقًا لتقرير حديث صادر عن دائرة الهجرة واللاجئين والمواطنة الكندية (IRCC)، انخفض عدد التصاريح الممنوحة للطلاب الهنود بنسبة 31% في الربع

مقدمة أحدث فوز مارك كارني، الزعيم الجديد للحزب الليبرالي، في الانتخابات الكندية التي جرت مؤخرًا تغييرات سياسية كبيرة قد تنعكس على مستقبل التعليم الدولي في البلاد. كندا، باعتبارها واحدة من أكثر الدول استقبالًا للطلاب الدوليين، لطالما تمتعت بسياسات داعمة للهجرة والتعليم. فهل يحمل كارني في جعبته مزيدًا من الفرص أم تحديات جديدة للطلبة القادمين من

أعلنت إدارة ترامب أنها ستقوم بإعادة تأشيرات مئات الطلاب الدوليين الذين تم إنهاء وضعهم القانوني بشكل مفاجئ، مما تسبب سابقًا في حالة من الذعر بين الطلاب الذين خافوا من الترحيل الفوري. وأكدت محامية وزارة العدل الأمريكية، إليزابيث كورلان، أمام محكمة فيدرالية أن سلطات الهجرة تعمل الآن على تطوير نظام جديد لمراجعة وإنهاء تأشيرات الطلاب الدوليين

في خطوة أثارت جدلاً واسعاً داخل الولايات المتحدة وخارجها، أقدمت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على سحب مئات التأشيرات من طلاب دوليين يدرسون في جامعات أمريكية مرموقة، مع اعتقال بعضهم دون سابق إنذار أو توضيح. هذه التحركات أثارت مخاوف كبيرة بين الطلاب الأجانب والمجتمع الأكاديمي الأمريكي. ما الذي يحدث؟ وفقاً لبيانات رسمية وتصريحات مسؤولين، تم

في السنوات الأخيرة، شهدت الولايات المتحدة تغيرات كبيرة في سياساتها المتعلقة بالهجرة والتعليم العالي، خاصة خلال فترة رئاسة دونالد ترامب. هذه التغيرات أثارت قلق العديد من الطلاب الدوليين الذين كانوا يطمحون للدراسة في الجامعات الأمريكية المرموقة. مع فرض قيود على التأشيرات، وتشديد شروط الهجرة، وأحيانًا خطاب سياسي مثير للجدل، بدأ الطلاب في البحث عن بدائل